كيف دمّرت حرب غزة والذكاء الاصطناعي محرّك الاقتصاد الصهيوني؟الوقت- منذ اندلاع الحرب الأخيرة على غزة، يعيش الاقتصاد الإسرائيلي واحدة من أعقد أزماته الداخلية في العقود الأخيرة، حيث لم تقتصر التداعيات على القطاعات التقليدية كالاستثمار والسياحة والتجارة، بل امتدت إلى عصب الاقتصاد الإسرائيلي الأبرز قطاع التكنولوجيا المتقدمة (الهايتك).
النزوح القسري وتحويل غزة إلى معسكر اعتقال نازيالوقت- منذ اندلاع العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة، تتكشف ملامح مشروع استيطاني-إبادي غير مسبوق في التاريخ المعاصر، يقوم على تحويل القطاع إلى ما يشبه معسكر اعتقال ضخم، على غرار ما عرفته أوروبا في الحقبة النازية، لكن بأساليب أكثر قسوة وعلنية.
اليمن في قلب معركة غزة.. الجيش يتعهد بتكثيف الضربات ضد "إسرائيل" وتغيير معادلات الصراع الإقليميالوقت- تشهد المنطقة العربية والإقليمية تحولات عميقة نتيجة الحرب المستمرة في غزة منذ السابع من أكتوبر 2023، وما تبعها من توسع رقعة المواجهة لتشمل ساحات متعددة من البحر الأحمر إلى جنوب لبنان والعراق وسوريا، وصولًا إلى اليمن. وقد برز في هذا السياق الموقف اليمني عبر بيانات وتصريحات متكررة من قيادة الجيش واللجنة العليا لحركة "أنصار الله"، مؤكدين أن الضربات الموجهة ضد إسرائيل ستستمر بقوة أكبر، في إطار ما يسمونه "نصرة الشعب الفلسطيني وردع العدوان الصهيوني"، آخر هذه المواقف جاء عبر تصريحات رسمية حيث أكد الجيش اليمني أنه سيواصل استهداف المواقع الإسرائيلية ومصالحها الحيوية في البحر الأحمر وما بعده، رغم التهديدات المتكررة.
تصريحات محمود عباس حول نزع سلاح حماس: بين رهانات الخارج ورفض الداخل الفلسطينيالوقت- أثار رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس جدلاً واسعاً في الأوساط الفلسطينية والعربية والدولية بعد تصريحاته الأخيرة التي قال فيها إن حركة حماس لن يكون لها أي دور في غزة بعد انتهاء الحرب، وإنها مطالبة بتسليم سلاحها ومعداتها العسكرية إلى السلطة الفلسطينية والتحول إلى حزب سياسي يعمل في الإطار المدني فقط، هذه التصريحات جاءت في رسائل رسمية بعث بها عباس إلى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وولي العهد السعودي محمد بن سلمان، حيث أوضح فيها أن ترتيبات ما بعد الحرب في غزة يجب أن تتم وفق إطار سياسي جديد لا مكان فيه للفصائل المسلحة، مؤكداً على ضرورة أن يترافق ذلك مع ضمانات دولية واضحة وملزمة، هذا الموقف يعكس بوضوح رؤية السلطة الفلسطينية التي تسعى إلى إعادة بسط نفوذها في القطاع بعد أكثر من ستة عشر عاماً من فقدان السيطرة لصالح حماس، لكنه في المقابل أثار سلسلة من الانتقادات والرفض من قبل حماس وفصائل المقاومة ومن قطاعات واسعة من الشارع الفلسطيني.
المظلة النووية الباكستانية فوق الرياض... إعادة صياغة المعادلات الأمنية للمملكةالوقت - تتجاوز الاتفاقية الأمنية بين المملكة العربية السعودية وباكستان مجرد إرسال رسالة استراتيجية قوية إلى تل أبيب وواشنطن، فهي قد تمثّل نقطة انطلاق لتشكيل شبكة دفاعية بين الدول الإسلامية، وترتقي بقدرات الأمن الجماعي والردع الإقليمي إلى مستويات راسخة ومتينة.
كتائب القسّام تستهدف دبابة ’ميركافاه’ جنوب مدينة غزةالوقت- أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسّام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، استهداف دبابة من طراز "ميركافاه" تابعة لجيش الاحتلال في حي تل الهوى جنوب مدينة غزة.
رئيس مجلس النواب اللبناني: جيشنا لن يكون حرس حدود لـ’إسرائيل’الوقت- أكد رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري، في الذكرى السنوية الأولى للعملية العدوانية الإسرائيلية على لبنان، أن الجيش اللبناني لن يكون حرس حدود لـ"إسرائيل"، وأن سلاحه مكرّس حصراً لحماية لبنان واللبنانيين وليس سلاح فتنة.
ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
التسوية السياسية التي روّجت لها اتفاقيات أوسلو.
نضال الضفة الغربية... إرث مقاوم ممتد
سُجِّلت في الضفة الغربية أعظم معارك الكفاح الفلسطيني، من معركة الكرامة عام 1968 التي خاضها الفدائيون على حدود أريحا، إلى ملحمة مخيم جنين عام 2002، حيث واجه المقاومون الفلسطينيون بأدوات متواضعة آلة حرب صهيونية ضخمة ...
التسوية النهائية، على حساب الحقوق الوطنية.
تعميق الانقسام السياسي والجغرافي
الخطوة الأخيرة تزيد من حالة الشرخ العميق بين الضفة الغربية وقطاع غزة، بل تفاقم أزمة الثقة بين الشارع الفلسطيني وما تسمى القيادة الرسمية، هذا الانقسام يخدم مصلحة الاحتلال أولاً وأخيراً، ويضعف من إمكانية بلورة موقف وطني موحد ...
التسوية، الذي جاء نتيجة لعملية تطبيع العلاقات بين الكيان الصهيوني والدول الإسلامية في جنوب غرب آسيا، تم طرحه في إطار فكرة صفقة القرن التي طرحها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال فترة رئاسته السابقة.
وفي حين نشأت موجة واسعة النطاق من العداء للصهيونية والتأييد للفلسطينيين في الدول الإسلامية بعد عملية ...
التسوية، بل إن ما يبدو من دعم ضمني لاستمرار العدوان العسكري الإسرائيلي في غزة، مع الآمال المعقودة على نزع سلاح حركة حماس، لا يتعارض مع توجهات الرياض وأبوظبي، بل قد ينسجم معها إلى حد كبير.
وفي ظل هذه المعادلة، ورغم ما يتردد من حديث عن فتور العلاقات بين ترامب ونتنياهو، فإن الواقع يخلو من أي إشارات تد ...
التسوية السياسية التي ترعاها الأمم المتحدة وعُمان منذ أشهر، وبذلك تتحول الغارات إلى عنصر يُعيد ترتيب التوازنات الداخلية بدل أن يضعف الحوثيين.
إسرائيل تختبر الحدود
من جانبها، تسعى إسرائيل إلى اختبار حدود الردع عبر ضربات ضد العمق اليمني، في محاولة لإظهار قدرتها على توجيه رسائل عسكرية تتجاوز غزة ولبن ...
التسوية السياسية أكثر تعقيداً، إذ سيتعين على أي حلّ شامل أن يعالج ليس فقط القضايا الدستورية والأمنية، بل أيضاً المظالم المجتمعية الناتجة عن التهجير.
المواقف الإقليمية والدولية
رغم حساسية الموضوع، لم تُسجَّل حتى الآن مواقف قوية من القوى الدولية الفاعلة تجاه التهجير القسري في دمشق. ويعود ذلك إلى عدة ...
التسوية مع الفلسطينيين قد يؤدي إلى إضعاف دور الكيان الإسرائيلي ذاته في إدارة الصراع.
فإذا مضت الولايات المتحدة في تنفيذ مشروعها، فإنها ستصبح لاعباً مباشراً في غزة على حساب الاحتلال الإسرائيلي، وسيكون لها القول الفصل في إعادة الإعمار والتوزيع الديموغرافي للسكان، ما يضعف قدرة الكيان على التحكم في الت ...
التسوية ويضعف مكانة السلطة الفلسطينية، لكن الواقع على الأرض يؤكد أن حماس، رغم كل الضغوط، لا تزال تمتلك قاعدة جماهيرية واسعة داخل القطاع وخارجه، وأن محاولات تجاوزها أو فرض بدائل مصطنعة لن تنجح في تحقيق الاستقرار.
من ناحية تحليلية، يمكن القول إن الضغوط السعودية والتركية تعكس تحولاً في أولويات هاتين ا ...